تخيل ماذا سيكون مستقبل الهواتف الذكية بعد 5 سنوات، فقد طرحت شركات كثيرة أفكارا تكاد تكون "مجنونة" لتصورها لشكل الهواتف بعد عدة أعوام. وبحسب علماء، فإن وتيرة التطوير وتراجع التكلفة وصغر حجم المكونات ستجعل الهواتف أصغر لدرجة دفعت بعض العاملين فى الصناعة للقول إنها "لن ترى".
ففي غضون 5 سنوات ستطغى الهواتف التي تتكون من رقائق ومجسات دقيقة الحجم ــ يمكن أن تدخل فى الأذن ــ على الساعات الذكية.
كيف سيظهر الهاتف المحمول في المستقبل؟
وصل عدد الرسائل القصيرة المتبادلة عبر الهواتف المحمولة 7.5 تريليون رسالة فى العام الواحد، في حين وصل عدد الرسائل المتبادلة عن طريق تطبيق
"واتساب" 7.2 تريليون رسالة في السنة. بينما يقضي مستخدمو الهواتف أوقات طويلة في استعمالها حيث تجاوز في حزيران 2014 ألف مليار دقيقة. ومن المتوقع أنه بحلول عام 2020 سيملك 80% من البالغين حول العالم أجهزة هواتف ذكية.
ويتوقع علماء أنه فى المستقبل سيقل استخدام الهواتف المحمولة لإرسال بريد إلكتروني وإجراء مكالمات، حيث أن الجيل الجديد يهتم بشكل أكير باستخدام الهواتف لإرسال الرسائل القصيرة ومواقع التواصل الاجتماعي.
شاشات مرنة وإمكانية الطي:
شاشات العرض المرنة المسماة Amoled هذه الشاشة هي ثورة جديدة فى عالم العرض والمشاهدة إذ إن ما يميّزها عن غيرها من الشاشات هي مرونتها وإمكانية طيّها لتناسب أى شكل دائري أو نصف دائري إضافة إلى أنها غير قابلة للكسر. لذلك فإن المستقبل القريب للهواتف سيكون أقرب لتلك التي يمكن أن تلف حول معصمك كساعة او تضعها فى تابلوه السيارة لتعمل كجهاز ملاحة او وضعه على مكتبك لتقوم بعمل مكالمات الفيديو الخاصة.
هواتف بدون بطارية:
ستجهز هواتف المستقبل بمواصفات خارقة لكاميرات محترفة وبطاريات لا تنفذ. وستزود بخواص أمنية تحميها من الاختراق والقرصنة. ويمكن أن تظهر هواتف لا تحتاج إلى بطارية حيث تحتوى على مولد نانو كهرومغناطيسي يحول الطاقة الحركية إلى كهرباء.وستصبح الهواتف الذكية بغنى عن مقبس كهربائي لشحنها، إذ سيكون من الكافي تعريض شاشتها لأشعة الشمس المباشرة، لشحن البطارية على الفور.
وحدات استشعار:
ستتكامل هواتف المستقبل الذكية مع جسم الإنسان، وستكون مزوَّدَة بوحدات استشعار أو شرائح لتحديد هوية المستخدم.
ففي غضون 5 سنوات ستطغى الهواتف التي تتكون من رقائق ومجسات دقيقة الحجم ــ يمكن أن تدخل فى الأذن ــ على الساعات الذكية.
كيف سيظهر الهاتف المحمول في المستقبل؟
وصل عدد الرسائل القصيرة المتبادلة عبر الهواتف المحمولة 7.5 تريليون رسالة فى العام الواحد، في حين وصل عدد الرسائل المتبادلة عن طريق تطبيق
"واتساب" 7.2 تريليون رسالة في السنة. بينما يقضي مستخدمو الهواتف أوقات طويلة في استعمالها حيث تجاوز في حزيران 2014 ألف مليار دقيقة. ومن المتوقع أنه بحلول عام 2020 سيملك 80% من البالغين حول العالم أجهزة هواتف ذكية.
ويتوقع علماء أنه فى المستقبل سيقل استخدام الهواتف المحمولة لإرسال بريد إلكتروني وإجراء مكالمات، حيث أن الجيل الجديد يهتم بشكل أكير باستخدام الهواتف لإرسال الرسائل القصيرة ومواقع التواصل الاجتماعي.
شاشات مرنة وإمكانية الطي:
شاشات العرض المرنة المسماة Amoled هذه الشاشة هي ثورة جديدة فى عالم العرض والمشاهدة إذ إن ما يميّزها عن غيرها من الشاشات هي مرونتها وإمكانية طيّها لتناسب أى شكل دائري أو نصف دائري إضافة إلى أنها غير قابلة للكسر. لذلك فإن المستقبل القريب للهواتف سيكون أقرب لتلك التي يمكن أن تلف حول معصمك كساعة او تضعها فى تابلوه السيارة لتعمل كجهاز ملاحة او وضعه على مكتبك لتقوم بعمل مكالمات الفيديو الخاصة.
هواتف بدون بطارية:
ستجهز هواتف المستقبل بمواصفات خارقة لكاميرات محترفة وبطاريات لا تنفذ. وستزود بخواص أمنية تحميها من الاختراق والقرصنة. ويمكن أن تظهر هواتف لا تحتاج إلى بطارية حيث تحتوى على مولد نانو كهرومغناطيسي يحول الطاقة الحركية إلى كهرباء.وستصبح الهواتف الذكية بغنى عن مقبس كهربائي لشحنها، إذ سيكون من الكافي تعريض شاشتها لأشعة الشمس المباشرة، لشحن البطارية على الفور.
وحدات استشعار:
ستتكامل هواتف المستقبل الذكية مع جسم الإنسان، وستكون مزوَّدَة بوحدات استشعار أو شرائح لتحديد هوية المستخدم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات التي تحتوي على الفاظ جارحة او اباحية او تشهير باشخاص لن يتم نشرها