استشهد شابان فلسطينيان وأصيب ثالث اليوم الخميس برصاص قوات الاحتلال والمستوطنين في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي تشهد مواجهات عنيفة على أكثر من محور.
فبعد ساعات من استشهاد الشاب مهدي محمد رمضان المحتسب -22 عاما- برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب المسجد الإبراهيمي بالخليل، صباح اليوم الخميس. أعدم الجيش ظهر اليوم فلسطينياً ثان قرب مستوطنة "بيت هداسا" بوسط الخليل بزعم محاولته طعن جنود.
وعقب ذلك، هاجم عشرات المستوطنين المسلحين منازل المواطنين في شارع الشهداء وسط مدينة الخليل، وأطلقوا النار على مداخل بعضها، وحاولوا اقتحامها، وأصابوا برصاصهم أحد الشبان الفلسطينيين.
وأفاد شهود عيان بوجود حالات إغماء داخل من لعائلة الشرباتي بشارع الشهداء بعد اعتداء المستوطنين عليه.
وسمعت مكبرات الصوت في المساجد تدعو المواطنين لمواجهة قوات الاحتلال ومستوطنيه، والتصدي لمحاولات الاعتداء على المنازل.
وفي باب الزاوية وسط المدينة اندلعت مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع بكثافة.
واندلعت مواجهات بين جنود الاحتلال وطلبة المدارس قرب مفترق طارق بن زياد بالمنطقة الجنوبية لمدينة الخليل، تعمّد خلالها جنود الاحتلال إطلاق القنابل الغازية صوب المدارس القريبة.
وفي محيط الحاجز العسكري المسمى (160) قرب حارة السلايمة أطلق الاحتلال قنابله الغازية والصوتية صوب المواطنين الذين تجمعوا على مقربة من موقع إطلاق الرصاص على شاب فلسطيني في المكان.
وفي مخيم العروب شمال الخليل، حطّم شبان خمس مركبات للمستوطنين أثناء مرورها على الشارع الالتفافي المار من جوار المخيم، وحضرت إلى المكان قوّات من جيش الاحتلال وأطلقت القنابل الغازية صوب أحياء المخيم.
فبعد ساعات من استشهاد الشاب مهدي محمد رمضان المحتسب -22 عاما- برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب المسجد الإبراهيمي بالخليل، صباح اليوم الخميس. أعدم الجيش ظهر اليوم فلسطينياً ثان قرب مستوطنة "بيت هداسا" بوسط الخليل بزعم محاولته طعن جنود.
وعقب ذلك، هاجم عشرات المستوطنين المسلحين منازل المواطنين في شارع الشهداء وسط مدينة الخليل، وأطلقوا النار على مداخل بعضها، وحاولوا اقتحامها، وأصابوا برصاصهم أحد الشبان الفلسطينيين.
وأفاد شهود عيان بوجود حالات إغماء داخل من لعائلة الشرباتي بشارع الشهداء بعد اعتداء المستوطنين عليه.
وسمعت مكبرات الصوت في المساجد تدعو المواطنين لمواجهة قوات الاحتلال ومستوطنيه، والتصدي لمحاولات الاعتداء على المنازل.
وفي باب الزاوية وسط المدينة اندلعت مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال التي أطلقت الرصاص الحي والمطاطي والغاز المسيل للدموع بكثافة.
واندلعت مواجهات بين جنود الاحتلال وطلبة المدارس قرب مفترق طارق بن زياد بالمنطقة الجنوبية لمدينة الخليل، تعمّد خلالها جنود الاحتلال إطلاق القنابل الغازية صوب المدارس القريبة.
وفي محيط الحاجز العسكري المسمى (160) قرب حارة السلايمة أطلق الاحتلال قنابله الغازية والصوتية صوب المواطنين الذين تجمعوا على مقربة من موقع إطلاق الرصاص على شاب فلسطيني في المكان.
وفي مخيم العروب شمال الخليل، حطّم شبان خمس مركبات للمستوطنين أثناء مرورها على الشارع الالتفافي المار من جوار المخيم، وحضرت إلى المكان قوّات من جيش الاحتلال وأطلقت القنابل الغازية صوب أحياء المخيم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات التي تحتوي على الفاظ جارحة او اباحية او تشهير باشخاص لن يتم نشرها