دُعيت آنّي براينت، ٢٢ عاماً من إنجلترا، عبر موقع فيسبوك لجمع التبرعات وتأمين منزل قبل حلول عيد الميلاد لشخص يدعى راي براينت من قبل جمعية خيّريّة.
راي البالغ من العمر ٥٩ عاما، اهتمّت به الجمعية لأنّه لم يكن بصحّة جيّدة ولإخراجه من شوارع شرق إنكلترا، حيث يعيش.
لكن عندما رأت آني صورة الرجل الّذي لم تلتقي به من قبل، بعثت برسالة إلى الجمعيّة قائلة: “هذا والدي الذي لم ألتقيه سابقاً، أرجو أن تجدوا له منزلاً، شكراً للمساعدة”.
بعد تلقي رسالتها اتّصلت رئيسة الجمعيّة بآنّي وأمّنت لها إتصالاً مع والدها للمرّة الأولى. فرح الأب بالإتّصال وعبّر عن ذلك بالقول: ” لم أصدّق أنّ إبنتي استطاعت التّواصل معي وأنها كبرت وأصبحت أماً، فما زلت أذكرها طفلةً”.
وعبّرت الإبنة بدورها عن فرحها بالإتّصال المؤثّر جدا.
لكن عندما رأت آني صورة الرجل الّذي لم تلتقي به من قبل، بعثت برسالة إلى الجمعيّة قائلة: “هذا والدي الذي لم ألتقيه سابقاً، أرجو أن تجدوا له منزلاً، شكراً للمساعدة”.
بعد تلقي رسالتها اتّصلت رئيسة الجمعيّة بآنّي وأمّنت لها إتصالاً مع والدها للمرّة الأولى. فرح الأب بالإتّصال وعبّر عن ذلك بالقول: ” لم أصدّق أنّ إبنتي استطاعت التّواصل معي وأنها كبرت وأصبحت أماً، فما زلت أذكرها طفلةً”.
وعبّرت الإبنة بدورها عن فرحها بالإتّصال المؤثّر جدا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
التعليقات التي تحتوي على الفاظ جارحة او اباحية او تشهير باشخاص لن يتم نشرها